تعرف على السبب المخفي!! وراء تغيير أبطال و إسم مسلسل حب خادع الجزء الثاني(عميله سريه)!!

قصه واقعيه مكتوبة كاملة بعنوان شبح الحمام!

 حكاية فتاة مولعة بصالة رياضية أجنبية تعيش مع عائلتها في هذا البلد الغريب. كانت مغرمة جدًا بهذا الفريق وأحد لاعبيه لدرجة أنها تتابع أخباره الرياضية وحياته الشخصية.
كانت تتوق لمشاهدة إحدى مبارياته على الحقيقة ، وفي النهاية أتيحت لها الفرصة لمشاهدة الفريق الذي تحبه وتلعب أمام عينيها البطل الذي تحبه. تحدثت مع أختها الكبرى ، التي اتصلت بدورها بزوجها واشترت ثلاث تذاكر للمباراة.

رتبت الفتاة نفسها واشترت ملابس الفريق حتى تبتهج به ، وعندما جاء المساء ذهبت مع أختها الكبرى وزوجها في سيارتهم ، وفي المرة الأولى التي وصلت فيها كان الجو مليئًا بالمراوح أمامها. لها. معلقة صور اللاعبين على الجدران والتقاط الصور بجانبهم.
فعلت الفتاة ما تفعله وكانت سعيدة وسعيدة للغاية ، وكانت السعادة بداخلها لا توصف.
وزعوا التذاكر ودخلوا الملعب ، وجلسوا هناك على مقاعدهم التي كانت قريبة من الملعب ومزايا كثيرة ، وكان هذا طبيعيًا لسعرها المرتفع ، إذ عرف زوج أختها شغفها ، لذلك أراد له أن يستمتع وأراد قلبها.

بمجرد جلوسهم ، قام الزوج واشترى لهم الفشار والمشروبات الغازية وبعض الوجبات الخفيفة أيضًا. جلست الفتاة وشربت مشروبًا غازيًا وشعرت برغبة شديدة في الذهاب إلى الحمام.

نظرت إلى هاتفها أولاً ووجدت أن هناك وقتًا كافيًا لها للذهاب إلى الحمام وقضاء حاجتها والعودة قبل بدء المباراة. لقد أخبرت أختها في الواقع أنها ذاهبة ، لذلك عرضت عليها أختها أن تذهب معها ، لكنها رفضت ، لأنها لم تعد صغيرة ، والشيء الثاني هو أن تجلس بجانب زوجها بشكل أفضل.

سارت الفتاة وسط الحشود ، وسمعت صوت تشجيعهم بحرارة. أسرعت في خطواتها ، وكلما تمتمت ، انخفض الصوت. دخلت القاعة ، وهي لا تعرف مكان الحمام. وجدت أمامها حارسًا ، فسألته عن المكان ، فأجابها أنه في نهاية الطريق.

ذهبت الفتاة حتى وصلت إلى المكان ، ولم يكن هناك أحد حتى أصبحت الأصوات خافتة تمامًا ، دخلت الحمام ، وأثناء وجودها في الحمام ، سمعت صوتًا بالداخل ، كانت مندهشة وقلقة لأنها رأت بعينيها أنه لا يوجد فيها غيرها ، ووجدت أن هناك من يحرك الباب ، فاندهشت وأصدرت صوتًا لتعلن وجودها في الحمام.

بعد فترة شعرت بوجود شخص في الحمام بجانبها ، فخرجت بعد أن انتهت ، وأثناء غسل يديها ، سمعت صوت بكاء في الحمام المجاور لها ، صوت بكاء مرير دون انقطاع!
لم يستطع قلبها السماح لها بالذهاب دون مساعدة الشخص الذي كان يبكي ، ولأنه كان حمامًا للنساء ، عرفت أنها سيدة وأنه لا يوجد خطر في ذلك على الرغم من قلقها الشديد والمتزايد.

اقتربت من الباب ، طرقت برفق ، وسألت: ما بك سيدتي وهل تحتاجين مساعدة ؟!
لم يُجب أحد على سؤالها ، وكانت متشككة جدًا ، لكنها لم تذهب بعيدًا وأصرت على سؤالها حتى قالت: "يمكنني أن أطلب من رجل الأمن بالخارج المساعدة إذا احتجت إليها ؟!"
ولكن لم يرد عليها أحد أيضًا ، وزاد صوت البكاء ، فزادت الفتاة في طرقها على الباب بيديها وقدميها أيضًا ، وأخيراً سمعت الباب مفتوحًا من الداخل ، فأدركت أنها السيدة. في الداخل ، وقبلت أخيرًا مساعدتها.

فتحت الفتاة الباب ببطء ، حدث عطل فني في الإضاءة في الحمام منذ دخولها ، أصبحت الفتاة قوية جدًا ، حتى تتمكن من تمييز الفتاة ، إلا أن هناك مشكلة في ذلك ، إلا أن هناك امرأة من تجلس على قدميها وتخفي رأسها بين قدميها عن البكاء!
الفتاة تريد أن تحمل معها ، وبناء على ترتيبها!

أغلق الباب الرئيسي للحمام في وجهها وبدأت السيدة تزحف نحوها ، من شدة الخوف فقدت الفتاة وعيها وسقطت على الأرض.

جاءت أختها للبحث عنها ووجدتها على هذا النحو وكيف استدعوا سيارة الإسعاف وتم نقلها إلى المستشفى لكنها لم تخبر أحداً بما حدث لها في الحمام رغم أن ضابط الأمن أوضح أنها هي الفتاة رقم 3 نفس الشيء يحدث لها منذ أن عثروا على جثة فتاة قتلت في الحمام!

أتمني يعجبكم المقال.